الدراما الشامية مو بس حكايات من الحارة… هي مرآة للناس، وللمواقف اللي خلتنا نضحك، نبكي، ونوقف مندهشين قدّام الشاشة. مشاهد دخلت الذاكرة وبقيت ببالنا لوقتنا الحالي، وصارت حديث الناس بكل بيت عربي. وهي الـ ٦ مشاهد الدرامية من مسلسلات شامية ما زالت لهلأ بتعيش بعقول وقلوب كتار منا:
من أشهر مشاهد مسلسل باب الحارة، لما “أبو عصام” طلق زوجته “سعاد” بسبب كلمة وحدة: “فشرت “. المشهد صار حديث الناس، وتحوّل لميمز على الإنترنت.
المشهد الأخير من “الخوالي”، لما الكل حسب إنو نصار مات… ليجوا أهل الشام وينقذوا. مشهد دموع ومفاجأة بنفس الوقت.
الصراع بين الخير والشر بيبلغ ذروته لما بيواجه المعلم “عمر” غريمه “المخرز” بكلمات ما بتنتسى: “مال الحرام ما بيدوم وإن دام رح ياكل صاحبو رح ياكل عيونو وياكل ضناه “.
من المشاهد الصادمة واللي تركت وجع بقلوب الكل… لحظة فقدت سامية بصرها بعد ما رمت نعيمة المعسفة عراسها.
الزفّة الشامية الأصيلة، النهاية يلي جمعت الحب والفرح بعد صراع طويل. عرس رضا وقطر الندى كان من أجمل مشاهد أهل الراية.
فتحوا الصندوق… والأمانة انكشفت و غيّرت مسار الحارة! لحظة انكشاف الحقيقة وغضب غازي بيك كانت لحظة انفجار درامي بالحلقة.
شو أكتر مشهد بتتذكروه من مسلسلاتنا الشامية؟