بزمن ما كان فيه هواتف ذكية ولا إنترنت سريع، كان في جيل مميز عاش أجمل أيام طفولته بأبسط الأشياء. جيل الثمانينات والتسعينات، الجيل يلي جمع بالـ طفولة بين ألعاب الحارة وأول لمسة للتكنولوجيا. هون رح نحكي عن شغلات بتخص الجيل الذهبي و ما رح يفهمها غير يلي عاشها، وكل واحدة منها بتحمل قصة وريحة حلوة من الماضي.
لعبة الطفولة يلي علمتنا التجارة والاستثمار.
كانت حلم كل طفل!
أكتر اختراع مستفز بالعالم.
كانت شي أساسي، مين كان بطل الحارة؟
Sh، MSN، mig33…
الو، نداء، حوّل!
بتتذكروا لعبة ماريو والمصارعة؟!
مين كان يحب لعبة طرزان؟
كانت معيار الرفاهية، كل ما زادت الزينة، كل ما حسيت حالك نجم الحي!
يلي كنا نخلصها بدقيقتين.
مستر بين، مسلسل مكون من 15 حلقة، بس ضحكنا لسنوات!
حسرة الجيل كله لما تبقى صورة وحدة ناقصة لتكمل الألبوم وتربح الجائزة الكبرى!
صفقة لن يفهمها إلا الجيل الذهبي.
كانت طعم الصيف الحقيقي يلي ما بيتكرر، وكانت السبب الأول لالتهاب الحلق والأسنان!
يلي بتشتريه وبتدفنه بنفس الساعة.
ومنشرب فيها بالمدرسة.
أيام طفولة جيل الثمانينات والتسعينات كانت مليانة ذكريات صغيرة بس قيمتها كبيرة، ومهما تطور الزمن، مستحيل ننسى هاللحظات يلي علمتنا نضحك، نلعب، ونعيش اللحظة ببساطتها.
شو أكتر شي من هالقائمة رجعك لطفولتك؟ة يلي بتنطوى و منشرب فيها بالمدرسة
انبسطت بهالمقال؟ تأكد تزور قسم #بتتذكروا؟ على موقعنا لتشوف المزيد!