من الأغاني يلي ما فينا ما نعرفها من أول جملة موسيقية فيها، غناها غالب صلاحي، كتبها أحمد قنوع ولحنها أيلي شويري ومع انها طلعت بالـ 1987 إلّا أنها لهلأ معروفة وخاصة أنو كذا مغني رجع غناها بمناسبات وطنية مختلفة
برغم انو هالأغنية من تأليف وتلحين إيلي شويري إلّا انو كلنا تعلقنا فيها من بعد ما غناها غوار ” دريد لحام” بمسرحية غربة وصارت من الأغاني الوطنية المحببة عنا
هو نشيد حزب البعث وكان موجود بكتاب القراءة بالابتدائي ولهالسبب كنا حافظينه من نحنا وصغار، الكلمات من تأليف سليمان العيسى وألحان الياس الرحباني
في عدة روايات حولين هالغنية بس الرواية الأقرب للمنطق هي أنو هالأغنية لما كانت بمناسبة 6 أيار 1916 إنما بعدا بعشر سنين، يوم عُرض جثمان الشهيد أحمد مريود في ساحة المرجة، بعد مقتله في قرية جبّاتا الخشب في الجولان يوم 31 أيار 1926. بوقتها كان في حراك حقيقي في مدينة دمشق
بعد مقتل مريود، ننقل جثمانه للشام لينعرض قدام الناس بساحة المرجة، بهدف اسكاتهم. فطلعوا أهل دمشق لتحية الجثمان ورشّوا أرض المرجة بماء الزهر وحطوا ورد عالجثمان وغنوا ” زينوا المرجة”
ما معروف شو هي كلمات الأغنية الأصلية بوقتها، لأنو النسخة الحالية من “زيّنوا المرجة” هي من تأليف الفنان دريد لحام،يلي رجع أحياها في سبعينيات القرن الماضي وأضاف عليها فقرات جديدة مثل: “أصايل أصايل… جدايل جدايل” و”بسماك البشاير بأرضك نواير”، ومن بعده منصور الرحباني طورها بمسرحية “صيف 840” اللي نعرضت سنة 1988، وغنى فيها المطرب اللبناني غسان صليبا “زيّنوا الساحة”
مهما كانت قصة هالغنية بتضل بتحسسنا بالفخر كل ما سمعناها.
كتبها الفنان حسام تحسين بيك ونشهرت بصوت الفنان عبد الرحمن آل رشي وكانت وبعدها صورته عالحصان محفورة بذاكرتنا وبتخطر عبالنا كل ما سمعنا لالي لالي لالييي …
أغنية هي يا شام، كلمات الراحل عيسى أيوب..ألحان وغناء الراحل سمير حلمي وغنتها من بعده أصالة نصري ورجع من كم سنة ملحم زين غناها، بكل الأصوات هالغنية الها مكانة خاصة ومنتذكرها كيف كانت تطلع عالتلفزيون ونحنا وصغار مع مونتاج من الشام.